مؤسسة الوليد اللإنسانية 

مؤسسة الوليد اللإنسانية 

القائمة

المؤسسة الخاصة لصاحبة السمو الأميرة المياء بنت ماجد

تعزيز قدرات المرأة والشباب

تتعاون مؤسسة الوليد للإنسانية "العالمية" مع المنظمة العالمية للحركة الكشفية لإطلاق العمل الكشفي النسائي في الجامعات السعودية لأول مرة.


          

مؤسسة الوليد للإنسانية توقع اتفاقيات تعاون مع المنظمة العالمية للحركة الكشفية؛ وذلك بهدف دعم مشاركة المرأة والشباب في أنشطة الكشافة على المستوى المحلي والدولي، وتشجيع مشاركة أكبر عدد ممكن في أنشطة التطوع المجتمعي ذات الصلة بقطاع التعليم العالي. وتنسجم هذه الشراكات مع هدف رؤية السعودية 2030 المتمثل بحشد مليون فرد في المملكة للتطوع سنوياً. وتهدف اتفاقية الشراكة إلى مواءمة البرامج التطوعية في الجامعات السعودية مع إطار عمل المنظمة العالمية للحركة الكشفية، بالإضافة إلى إعداد الطالبات والطلاب للمشاركة في مشاريع التنمية غير الهادفة للربح. وعلاوة على ذلك، سوف تسهم البرامج بتحسين المشاركة المجتمعية من خلال إقامة شراكات مع مؤسسات خارجية ضمن المجتمع؛ لتحقيق أهداف التنمية المستدامة (SDGs) بحلول عام 2030. المبادرة التي تم إطلاقها مؤخراً هي الأولى في المملكة، وتهدف إلى إعداد مجموعات كشافة نسائية وشبابية منظمة في الجامعات السعودية. وتم توقيع اتفاقيتين مع جامعة الأميرة نورة بنت عبد الرحمن وجامعة الأمير سلطان؛ وهما أول جامعات يتم التوقيع معهما. كما سيتم عقد اتفاقيات مع ثلاث جامعات أخرى خلال هذا العام، في حين ستشمل الاتفاقيات المزيد من الجامعات في جميع أنحاء المملكة. علقت صاحبة السمو الأميرة سما بنت فيصل آل سعود، عضو في الصندوق الكشفي العالمي ورئيسة لجنة فتيات الكشافة في السعودية على أهمية تشجيع الشباب للمشاركة في برامج التطوع قائلة:

مؤسسة الوليد للإنسانية توقع اتفاقيات تعاون مع المنظمة العالمية للحركة الكشفية؛ وذلك بهدف دعم مشاركة المرأة والشباب في أنشطة الكشافة على المستوى المحلي والدولي، وتشجيع مشاركة أكبر عدد ممكن في أنشطة التطوع المجتمعي ذات الصلة بقطاع التعليم العالي. وتنسجم هذه الشراكات مع هدف رؤية السعودية 2030 المتمثل بحشد مليون فرد في المملكة للتطوع سنوياً. وتهدف اتفاقية الشراكة إلى مواءمة البرامج التطوعية في الجامعات السعودية مع إطار عمل المنظمة العالمية للحركة الكشفية، بالإضافة إلى إعداد الطالبات والطلاب للمشاركة في مشاريع التنمية غير الهادفة للربح. وعلاوة على ذلك، سوف تسهم البرامج بتحسين المشاركة المجتمعية من خلال إقامة شراكات مع مؤسسات خارجية ضمن المجتمع؛ لتحقيق أهداف التنمية المستدامة (SDGs) بحلول عام 2030. المبادرة التي تم إطلاقها مؤخراً هي الأولى في المملكة، وتهدف إلى إعداد مجموعات كشافة نسائية وشبابية منظمة في الجامعات السعودية. وتم توقيع اتفاقيتين مع جامعة الأميرة نورة بنت عبد الرحمن وجامعة الأمير سلطان؛ وهما أول جامعات يتم التوقيع معهما. كما سيتم عقد اتفاقيات مع ثلاث جامعات أخرى خلال هذا العام، في حين ستشمل الاتفاقيات المزيد من الجامعات في جميع أنحاء المملكة. علقت صاحبة السمو الأميرة سما بنت فيصل آل سعود، عضو في الصندوق الكشفي العالمي ورئيسة لجنة فتيات الكشافة في السعودية على أهمية تشجيع الشباب للمشاركة في برامج التطوع قائلة: "إن بلداننا بحاجة إلى تمكين وتشجيع النساء والشباب على المساهمة الإيجابية في مسيرة النمو والتطور في مجتمعاتنا. بالتالي، فإن أنشطة الكشافة هي واحدة من أكثر الطرق فعالية لتطوير المهارات والمعرفة والشعور بالمسؤولية اللازمة لتحسين رفاهية مجتمعاتنا المحلية والعالمية." وتعليقاً على اتفاقية الشراكة، قالت صاحبة السمو الملكي الأميرة لمياء بنت ماجد آل سعود، الأمين العام لمؤسسة الوليد للإنسانية "العالمية": "تلعب المرأة السعودية دوراً هاماً في مسيرة التنمية في المملكة العربية السعودية والمنطقة ككل. إنني أؤمن إيماناً راسخاً بأن تمكين المرأة سينعكس أثره بشكل مضاعف على الأسرة والمجتمعات والدول، وتحقيق فوائد طويلة الأمد، إلى جانب إلهام النساء الأُخريات خصوصاً الفتيات الصغيرات للمشاركة في المجتمع ودفع عجلة التقدم في المجالات البيئية والقطاعات الاقتصادية في المملكة. نحن فخورون بالعمل مع شركائنا لدعم رؤية المملكة لمتمثل بحشد مليون فرد للتطوع سنوياً، وتحقيق أهداف التنمية المستدامة في نفس الوقت." وفي هذا الإطار، تعتبر صاحبة السمو الأميرة سما بنت فيصل آل سعود أول رئيسة للجنة فتيات الكشافة في المملكة العربية السعودية. ومن خلال دورها كرئيسة للجنة فتيات الكشافة، تكرس الأميرة سما جهودها في إعداد الفتيات إعداداً متكاملاً من جميع الجوانب حتى يكن مواطنات يسعين للخدمة المجتمعية لأنفسهن ولوطنهن. بالإضافة إلى ذلك، تسهم الأميرة سما بتزويد الفتاة السعودية بالمهارات اللازمة التي تسهم في صقل شخصيتها وترسيخ المبادئ والقيم السامية لديها. وعلى مدار 4 عقود، قدمت مؤسسة الوليد للإنسانية "العالمية" الدعم وأنفقت أكثر من 4 مليارات ريال سعودي على برامج الرعاية الاجتماعية، ونفذت أكثر من 1000 مشروع في أكثر من 189 دولة حول العالم بقيادة 10 منسوبات سعوديات؛ ليصل عدد المستفيدين لأكثر من 1 مليار بغض النظر عن الجنس أو العرق أو الدين. تتعاون المؤسسة مع مجموعة من المؤسسات الخيرية، والحكومية، والتعليمية لمكافحة الفقر، وتمكين المرأة والشباب، وتنمية المجتمعات المحلية، وتوفير الإغاثة في حالات الكوارث، وخلق التفاهم الثقافي من خلال التعليم.

وقعت هيئة تطوير بوابة الدرعية مذكرة تفاهم مع مؤسسة الوليد للإنسانية لتعزيز التعاون في المجالات المشتركة بين الطرفين، والتي تتضمن كافة المجالات التي تخدم مختلف القطاعات المتعلقة بمجال الحرف والحرفيين، ومجال التطوع والحفاظ على الهوية، إنطلاقاً من أهمية التنسيق بين الطرفين ولرغبتهما في توسيع مجالات التعاون فيما بينهما بما يخدم ويحقق أهدافهما وتوجهاتهما. وقع مذكرة التفاهم كل من صاحبة السمو الملكي الأميرة لمياء بنت ماجد آل سعود الأمين العام لمؤسسة الوليد للإنسانية والسيد جيري إنزيريلو الرئيس التنفيذي لهيئة تطوير بوابة الدرعية، حيث تشتمل على التعاون في دعم وتمهير الحرفيين في صناعة القطع والمنتجات وعرض أعمالهم في مشاريع هيئة تطوير بوابة الدرعية. من جهتها أكدت صاحبة السمو الملكي الأميرة لمياء بنت ماجد آل سعود على الدور المحوري الذي يشكله التعاون بين مؤسسة الوليد للإنسانية وهيئة تطوير بوابة الدرعية في تعزيز مكانة الإرث والهوية الثقافية، وتبادل البيانات والإحصاءات والدراسات ذات العلاقة، والمبادرات التسويقية، والتعاون في المبادرات والفعاليات الثقافية، وتنمية القدرات في مجال الفنون والثقافة، معربة عن اعتزازها بهذا التعاون مع الهيئة فيما يخدم الحفاظ على الموروث الثقافي، انطلاقاً من حرص مؤسسة الوليد للإنسانية عبر برامجها الشاملة على الإسهام في دعم منظومة العمل الاجتماعي وخدمة الإنسان السعودي. ونوه السيد جيري إنزيريلو في معرض حديثه حول مذكرة التفاهم بأهميتها في دعم التعاون في البرامج التطوعية والخدمة المجتمعية من خلال التنسيق بين الطرفين للمبادرات التطوعية -على سبيل المثال لا الحصر- البرامج الكشفية، بالإضافة إلى التعاون في تمكين الشباب في الأعمال التطوعية والخدمة المجتمعية والمجالات الأخرى ذات الاهتمام المشترك. وأشار السيد إنزيريلو إلى أن التعاون بين هيئة تطوير بوابة الدرعية ومؤسسة الوليد للإنسانية يأتي منسجماً من استراتيجيات الهيئة وأهدافها الطموحة لخدمة التنمية المحلية والحفاظ على الإرث الثقافي للدرعية وإبراز أصالة الموروث الحضاري فيها وتعميق الأثر التنموي الاجتماعي جنباً إلى جنب مع أعمالها المرتبطة بالبنية الأساسية والخدمات والمرافق التي تعمل الهيئة على إنجازها في إطار مشروعها الضخم لتطوير الدرعية.

وقعت هيئة تطوير بوابة الدرعية مذكرة تفاهم مع مؤسسة الوليد للإنسانية لتعزيز التعاون في المجالات المشتركة بين الطرفين، والتي تتضمن كافة المجالات التي تخدم مختلف القطاعات المتعلقة بمجال الحرف والحرفيين، ومجال التطوع والحفاظ على الهوية، إنطلاقاً من أهمية التنسيق بين الطرفين ولرغبتهما في توسيع مجالات التعاون فيما بينهما بما يخدم ويحقق أهدافهما وتوجهاتهما. وقع مذكرة التفاهم كل من صاحبة السمو الملكي الأميرة لمياء بنت ماجد آل سعود الأمين العام لمؤسسة الوليد للإنسانية والسيد جيري إنزيريلو الرئيس التنفيذي لهيئة تطوير بوابة الدرعية، حيث تشتمل على التعاون في دعم وتمهير الحرفيين في صناعة القطع والمنتجات وعرض أعمالهم في مشاريع هيئة تطوير بوابة الدرعية. من جهتها أكدت صاحبة السمو الملكي الأميرة لمياء بنت ماجد آل سعود على الدور المحوري الذي يشكله التعاون بين مؤسسة الوليد للإنسانية وهيئة تطوير بوابة الدرعية في تعزيز مكانة الإرث والهوية الثقافية، وتبادل البيانات والإحصاءات والدراسات ذات العلاقة، والمبادرات التسويقية، والتعاون في المبادرات والفعاليات الثقافية، وتنمية القدرات في مجال الفنون والثقافة، معربة عن اعتزازها بهذا التعاون مع الهيئة فيما يخدم الحفاظ على الموروث الثقافي، انطلاقاً من حرص مؤسسة الوليد للإنسانية عبر برامجها الشاملة على الإسهام في دعم منظومة العمل الاجتماعي وخدمة الإنسان السعودي. ونوه السيد جيري إنزيريلو في معرض حديثه حول مذكرة التفاهم بأهميتها في دعم التعاون في البرامج التطوعية والخدمة المجتمعية من خلال التنسيق بين الطرفين للمبادرات التطوعية -على سبيل المثال لا الحصر- البرامج الكشفية، بالإضافة إلى التعاون في تمكين الشباب في الأعمال التطوعية والخدمة المجتمعية والمجالات الأخرى ذات الاهتمام المشترك. وأشار السيد إنزيريلو إلى أن التعاون بين هيئة تطوير بوابة الدرعية ومؤسسة الوليد للإنسانية يأتي منسجماً من استراتيجيات الهيئة وأهدافها الطموحة لخدمة التنمية المحلية والحفاظ على الإرث الثقافي للدرعية وإبراز أصالة الموروث الحضاري فيها وتعميق الأثر التنموي الاجتماعي جنباً إلى جنب مع أعمالها المرتبطة بالبنية الأساسية والخدمات والمرافق التي تعمل الهيئة على إنجازها في إطار مشروعها الضخم لتطوير الدرعية.

تمكين المرأة والشباب في عام 2022-06-27

وقعت "بوابة الدرعية" ومؤسسة الوليد للإنسانية مذكرة تفاهم تهدف إلى تعزيز أوجه التعاون المشترك بين الطرفين.





تسعى مؤسسة الوليد للإنسانية بالشراكة مع مجلس حقوق الإنسان جاهدة لدعم الناس وتمكين المرأة وتنمية المجتمعات

تسعى مؤسسة الوليد للإنسانية بالشراكة مع مجلس حقوق الإنسان جاهدة لدعم الناس وتمكين المرأة وتنمية المجتمعات

مشروعي للإسكان والمركبات

بلغ عدد المستفيدين من مشروعي الإسكان والسيارات 22,666 مستفيداً، وذلك من إجمالي الدفعات التسعة التي قدمتها مؤسسة الوليد للإنسانية.

مؤسسة الوليد للإنسانية، أعلن عن تسليم الدفعة الثامنة والإعلان عن الدفعة التاسعة من

مؤسسة الوليد للإنسانية، أعلن عن تسليم الدفعة الثامنة والإعلان عن الدفعة التاسعة من "مشروعي الإسكان والسيارات" واللذان يهدفان لتوفير 10,000 مسكن و10,000 سيارة خلال عشر سنوات في جميع مناطق المملكة للفئة الأكثر احتياجا. حتى الآن مكنت مؤسسة الوليد للإنسانية 22,666 مواطن ومواطنة من امتلاك مسكن وسيارة من خلال "مشروعي الإسكان والسيارات" إذ بلغ عدد مستفيدي مشروع الإسكان 15,666 مستفيد وعدد مستفيدي مشروع السيارات 7,000 مستفيد. انطلاقاً من سعي مؤسسة الوليد للإنسانية إلى تحسين مستوى المعيشة للمواطنين السعوديين من خلال مشاريع تنموية مختلفة، أطلقت المؤسسة مشاريع عدة ومن أبرزها "مشروعي الإسكان والسيارات" المعنيان بدعم الأسر السعودية من أجل الحد من تكاليف السكن ومصاريف التنقلات. وما يميز المشروعين أنهما لا يشترطان أي رسوم للتسجيل ولا يوجد حد عمري للمستفيد أو المستفيدة، كما يعد "مشروعي الإسكان والسيارات" من أكبر مبادرات المؤسسة إذ يستهدف المواطنين والمواطنات السعوديين المؤهلين ضمن شروط ومعايير محددة للإستفسار على البريد الإلكتروني لدى مؤسسة الوليد للإنسانية [email protected] إيماناً من مؤسسة الوليد للإنسانية بأهمية دعم فئة ذوي الاحتياجات الخاصة وتسخير الخدمات لهم من أجل أن يحظوا بحياة كريمة تضمنت الدفعة الثامنة على عدد كبير من المستفيدين من ذوي الاحتياجات الخاصة لمشروعي الإسكان والسيارات. قام سمو الأمير الوليد بن طلال آل سعود بالإعلان عن تسليم الدفعة الثامنة وأسماء مستفيدي الدفعة االتاسعة على حساب سموه في تويتر @alwaleed_talal. إذ يمكن الاطلاع على أسماء مستفيدي "مشروعي الإسكان والسيارات" من خلال منصة تويتر لأكثر من 37 عاما، دعمت وشرعت الوليد للإنسانية تنفيذ مشاريع في أكثر من 164 دولة بغض النظر عن الجنس أو العرق أو الدين. نحن نتعاون مع مجموعة من المؤسسات الخيرية، والحكومية، والتعليمية لمكافحة الفقر وتمكين المرأة والشباب وتنمية المجتمعات المحلية، وتوفير الإغاثة في حالات الكوارث وخلق التفاهم الثقافي من خلال التعليم. معا، يمكننا أن نبني الجسور من أجل عالم أكثر عطوف وتسامح وقبول.

مشروعي الإسكان والمركبات


2600 مستفيد من مشروعي الإسكان والسيارات في الدفعة السابعة، المقدمين من مؤسسة الوليد للإنسانية.

مؤسسة الوليد للإنسانية، أعلن عن تسليم الدفعة السابعة من

مؤسسة الوليد للإنسانية، أعلن عن تسليم الدفعة السابعة من "مشروعي الإسكان والسيارات" إلى 2600 مستفيد. ويندرج هذا التبرع ضمن "مشروعي الإسكان والسيارات" والذي تهدف من خلاله المؤسسة إلى توزيع 10,000 مسكن و10,000 سيارة خلال 10 سنوات في جميع مناطق المملكة للفئة الغير مؤهلة للحصول على سكن من وزارة الإسكان. تسعى المؤسسة إلى تحسين مستوى المعيشة للمواطنين السعوديين من خلال مشاريع تنموية مختلفة، ومن أبرزها توفير 10,000 وحدة سكنية. فمن خلال هذا البرنامج تطمح المؤسسة لمساعدة المواطنين السعوديين ورفع مستوى المعيشة وذلك عن طريق الحد من تكاليف السكن. كما يصبوا مشروع توفير 10,000 سيارة أيضا لرفع نسبة دخل الأسرة السعودية لما سيتم توفيره من مصاريف التنقلات وغيرها. نظرا لحرص مؤسسة الوليد للإنسانية للتطوير المستمر ورفع مستوى الخدمات المقدمة للمجتمع فقد قامت المؤسسة للأخذ بعين الاعتبار هيكلة الأسرة من حيث عدد أفراد كل أسرة وتوفير السكن الملائم مما أدى للتأخر عن إعلان الدفعة السابعة. بعد أن قامت المؤسسة بزيارات ميدانية للعوائل المحتاجة ودراسة احتياجاتهم، قامت المؤسسة بتسليم وحدات سكنية فورية عبارة عن فلل مساحة الواحدة 400 متر مربع لجميع مستفيدي الإسكان من الدفعة السادسة، حيث أنها تقع بمنطقة الحائر بالرياض. ومما يميز "مشروعي الإسكان والسيارات" أنه بدون أي رسوم ولا يوجد حد عمري للمستفيد. ويعد "مشروعي الإسكان والسيارات" من أكبر مبادرات المؤسسة حيث يستهدف المواطنين والمواطنات السعوديين المؤهلين بناءاً على مجموعة من المعايير التي وضعتها مؤسسة الوليد للإنسانية. قام سمو الأمير الوليد بن طلال آل سعود بالإعلان عن تسليم الدفعة السادسة وأسماء مستفيدي الدفعة السابعة على حساب سموه في تويتر @alwaleed_talal. الجدير بالذكر أن جميع مستفيدي "مشروعي الإسكان والسيارات" مذكورة أسمائهم على موقع المؤسسة. وفي هذه المناسبة صرحت صاحبة السمو الملكي الأميرة لمياء بنت ماجد آل سعود، أمين عام المؤسسة: "انطلاقاً من إيمان صاحب السمو الملكي الأمير الوليد بن طلال، بأنه من حق كل مواطن أن يعيش حياة أفضل، يسعدنا أن نعلن عن الدفعة السابعة من الوحدات السكنية والسيارات. نأمل أن تساهم هذه الخطوة في تغيير حياة العديد من الأسر في المملكة ومنحهم مستقبل مشرق." لأكثر من 37 عاما، دعمت وشرعت الوليد للإنسانية تنفيذ مشاريع في أكثر من 124 دولة بغض النظر عن الجنس أو العرق أو الدين. نحن نتعاون مع مجموعة من المؤسسات الخيرية، والحكومية، والتعليمية لمكافحة الفقر وتمكين المرأة والشباب وتنمية المجتمعات المحلية، وتوفير الإغاثة في حالات الكوارث وخلق التفاهم الثقافي من خلال التعليم. معا، يمكننا أن نبني الجسور من أجل عالم أكثر عطوف وتسامح وقبول. وذلك ما يتفق عليه مجلس الأمناء الذي يضم كل من صاحب السمو الملكي الأمير خالد بن الوليد بن طلال بن عبدالعزيز آل سعود النائب الأول لرئيس مجلس الأمناء، وصاحبة السمو الأميرة ريم بنت الوليد بن طلال بن عبدالعزيز آل سعود النائب الثاني لرئيس مجلس الأمناء، وصاحبة السمو الأميرة لمياء بنت ماجد آل سعود أمين عام مؤسسة الوليد للإنسانية، والدكتور يوسف العثيمين أمين عام منظمة التعاون الإسلامي و وزير الشؤون الاجتماعية السابق ، و الأستاذة ندى الصقير المدير العام التنفيذي للشؤون المالية والإدارية في المكتب الخاص للأمير الوليد وأمين الصندوق لمؤسسة الوليد للإنسانية، و الدكتور الشيخ علي النشوان المستشار الديني لرئيس مجلس الأمناء.

وقعت مؤسسة الوليد للإنسانية اتفاقية تعاون مع مركز إدراك للاستشارات الطبية لتقديم برنامج تدريب وإشراف الأخصائي النفسي من منسوبي وزارة الموارد البشرية و التنمية الاجتماعية العاملين بالإدارة العامة للحماية والإدارة العامة لرعاية الأيتام ودور الضيافة الاجتماعية. وبحضور صاحبة السمو الملكي الأميرة لمياء بنت ماجد اَل سعود، الأمين العام لمؤسسة الوليد للإنسانية

وقعت مؤسسة الوليد للإنسانية اتفاقية تعاون مع مركز إدراك للاستشارات الطبية لتقديم برنامج تدريب وإشراف الأخصائي النفسي من منسوبي وزارة الموارد البشرية و التنمية الاجتماعية العاملين بالإدارة العامة للحماية والإدارة العامة لرعاية الأيتام ودور الضيافة الاجتماعية. وبحضور صاحبة السمو الملكي الأميرة لمياء بنت ماجد اَل سعود، الأمين العام لمؤسسة الوليد للإنسانية "العالمية"، تم توقيع الاتفاقية كلاً من المدير التنفيذي للمبادرات الوطنية بالمؤسسة الأستاذة /أمل بنت عمر الكثيري، والمدير العام لمركز إدراك للاستشارات الطبية البروفسور/ عبدالله السبيعي، وعدد من مسؤولي الجهتين في مقر المؤسسة بالرياض. وذكر المدير العام لمركز إدراك للاستشارات الطبية البروفيسور عبدالله بن سلطان السبيعي أننا في إدراك نؤمن بأن الإنسان هو عماد الأمة والمجتمع وأن إدراكه لمكامن قوته وجوانب ضعفه هو أساس نجاحه ، لذلك نقدم تدريباً احترافياً للمختصين في المجالات النفسية والاجتماعية والتربوية، من خلال ندوات ودورات معتمدة من الهيئة السعودية للتخصصات الصحية ، كما نقدم دورات تطويرية وتثقيفية لغير المختصين بهدف تطوير قدرات الحضور على معرفة إمكاناتهم وتحسين مهاراتهم الحوارية والتخطيطية والسلوكية، وتكيفهم مع ضغوط الحياة . ومن جانبها، أعربت الأستاذة أمل الكثيري عن مدى أهمية هذه الاتفاقية في تكاثف الجهود المبذولة للتمكين النفسي والإقتصادي لأفراد المجتمع السعودي لنساهم في تحقيق طموحهم. وتعتبر هذه الاتفاقية المرحلة الثانية والمكملة لمبادرة دار الضيافة الاجتماعية والتي بدأتها مؤسسة الوليد للإنسانية "العالمية" بالتعـاون مـع وزارة العمـل والتنميـة الاجتماعية ومدينــة الأميــر ســلطان للخدمــات الإنســانية لتأهيل فتيـات دار الضيافـة مـن الناحيـة النفسـية والاجتماعية لتمكيـنهم مهنيـا واقتصاديا مـن خـلال برامـج التدريـب والتوظيـف مـع العديـد من شـركاء المؤسسة في مجـالات عـدة والتـي تتماشـى مـع قـدرات وطمـوح الفتيـات. على مدار 4 عقود دعمت مؤسسة الوليد للإنسانية "العالمية" اَلاف المشاريع، وأنفقت أكثر من 15 مليار ريال سعودي، ونفّذت اَلاف المشاريع في أكثر من 189 دولة حول العالم بقيادة 10 منسوبات سعوديات؛ ليصل عدد المستفيدين لأكثر من 1 مليار بغض النظر عن الجنس أو العرق أو الدين. تتعاون المؤسسة مع مجموعة من المؤسسات الخيرية، والحكومية، والتعليمية لمكافحة الفقر، وتمكين المرأة والشباب، وتنمية المجتمعات المحلية، وتوفير الإغاثة في حالات الكوارث، وخلق التفاهم الثقافي من خلال التعليم. معًا، يمكننا أن نبني الجسور من أجل عالم أكثر عطفا وتسامحا وقبولا

المؤسسة الخاصة لصاحبة السمو الأميرة لمياء بنت ماجد

عُينت صاحبة السمو الملكي الأميرة لمياء بنت ماجد آل سعود، الأمين العام لمؤسسة الوليد للإنسانية، للمرة الثانية كسفيرة للنوايا الحسنة لبرنامج الأمم المتحدة للمستوطنات البشرية في المنطقة العربية، خلال اجتماع عُقد في مقر مكتب البرنامج بالرياض. وقد سلطت صاحبة السمو الضوء على القضايا الحضرية الرئيسية من خلال مشاركتها في فعاليات البرنامج بصفتها أول سفيرة للنوايا الحسنة في المنطقة العربية، حيث تم تعيينها في عام 2020.

وشملت مشاركاتها المنتدى الحضري العالمي والاحتفال باليوم العالمي للموئل لعام 2020، حيث دعت إلى مواضيع عدة منها مدن خالية من العنف ضد النساء والفتيات، والتصدي السريع لجائحة كوفيد-19 في المناطق الحضرية، بالإضافة إلى دعم حشد الموارد لمشاريع تستهدف الإسكان للفئات الأكثر ضعفًا، والاستجابة لجائحة كوفيد-19، والعمل المناخي في عدة دول منها العراق وفلسطين والسودان واليمن وتونس.

إن شراكتنا مع برنامج الأمم المتحدة للمستوطنات البشرية تعزز جهودنا في معالجة تحديات التوسع الحضري وتأثيراته على المجتمعات والاقتصادات والبيئات. وسنواصل بناء الجسور من أجل مستقبل أكثر تعاطفًا وتسامحًا مع شركائنا الرئيسيين.

وعلقت صاحبة السمو الملكي الأميرة لمياء بنت ماجد آل سعود قائلة: "يشرفني أن أُعاد تعييني كسفيرة إقليمية لبرنامج الأمم المتحدة للمستوطنات البشرية في الدول العربية. إن شراكتنا مع البرنامج ستدعم جهودنا في معالجة القضايا المتعلقة بالتوسع الحضري وآثاره على المجتمعات والاقتصادات والبيئات، وسنواصل بناء الجسور من أجل مستقبل أكثر تعاطفًا وتسامحًا مع شركائنا الرئيسيين."



وقد وقعت صاحبة السمو خطاب التعيين بحضور المديرة التنفيذية لبرنامج الأمم المتحدة للمستوطنات البشرية، السيدة ميمونة محمد شريف، والممثل الإقليمي للبرنامج في الدول العربية، الدكتور عرفان علي، ومدير مكتب البرنامج في المملكة العربية السعودية، الدكتور أيمن الحفناوي.



وأعربت السيدة ميمونة محمد شريف عن تقديرها قائلة: "أظهرت صاحبة السمو الملكي أقصى درجات الالتزام بدعم برنامج الأمم المتحدة للمستوطنات البشرية والدعوة إلى أهمية تحقيق مدن أكثر استدامة ومرونة وشمولية خلال السنوات الثلاث الماضية، من خلال تعاونها كسفيرة للنوايا الحسنة في الدول العربية."



ويحرص برنامج الأمم المتحدة للمستوطنات البشرية على استمرار التعاون مع صاحبة السمو الملكي للأعوام 2022 و2023 وما بعدها، في جميع المجالات المتعلقة بالقضايا الحضرية، بما في ذلك العمل المناخي، والاستجابة للأزمات الحضرية، والإسكان، والدعوة إلى تحقيق مدن أفضل للجميع.

عُينت صاحبة السمو الملكي الأميرة لمياء بنت ماجد آل سعود، الأمين العام لمؤسسة الوليد للإنسانية، للمرة الثانية كسفيرة للنوايا الحسنة لبرنامج الأمم المتحدة للمستوطنات البشرية في المنطقة العربية خلال اجتماع عُقد في مقر مكتب برنامج الأمم المتحدة للمستوطنات البشرية في الرياض. كما سلطت صاحبة السمو الملكي الضوء على القضايا الحضرية الرئيسية من خلال مشاركتها في فعاليات البرنامج كأول سفيرة للنوايا الحسنة لبرنامج الأمم المتحدة للمستوطنات البشرية في المنطقة العربية، وقد عُينت في عام 2020. ومن الفعاليات التي شاركت بها المنتدى الحضري العالمي والاحتفال العالمي باليوم العالمي للموئل للعام 2020. وقد دعت صاحبة السمو الملكي إلى مواضيع مختلفة، من ضمنها مدن خالية من العنف ضد النساء والفتيات وسرعة التصدي لجائحة كوفيد-19 في المناطق الحضرية، بالإضافة إلى دعم حشد الموارد لعدد من المشاريع التي تستهدف الإسكان للفئات الأكثر ضعفًا والاستجابة لجائحة كوفيد-19 والعمل المناخي في بدان عديدة، من ضمنها العراق وفلسطين والسودان واليمن وتونس.  فإن شراكتنا مع الأمم المتحدة للمستوطنات البشرية ستدعم جهودنا على معالجة القضايا المتعلقة بالتوسع الحضري وآثارها على المجتمعات والاقتصادات والبيئات. وسنستمر بمواصلة بناء الجسور من أجل مستقبل أكثر تعاطفًا وتسامحًا مع شركائنا الرئيسيين وتعليقًا على هذا التعيين، صرحت صاحبة السمو الملكي الأميرة لمياء بنت ماجد آل سعود

عُينت صاحبة السمو الملكي الأميرة لمياء بنت ماجد آل سعود، الأمين العام لمؤسسة الوليد للإنسانية، للمرة الثانية كسفيرة للنوايا الحسنة لبرنامج الأمم المتحدة للمستوطنات البشرية في المنطقة العربية خلال اجتماع عُقد في مقر مكتب برنامج الأمم المتحدة للمستوطنات البشرية في الرياض. كما سلطت صاحبة السمو الملكي الضوء على القضايا الحضرية الرئيسية من خلال مشاركتها في فعاليات البرنامج كأول سفيرة للنوايا الحسنة لبرنامج الأمم المتحدة للمستوطنات البشرية في المنطقة العربية، وقد عُينت في عام 2020. ومن الفعاليات التي شاركت بها المنتدى الحضري العالمي والاحتفال العالمي باليوم العالمي للموئل للعام 2020. وقد دعت صاحبة السمو الملكي إلى مواضيع مختلفة، من ضمنها مدن خالية من العنف ضد النساء والفتيات وسرعة التصدي لجائحة كوفيد-19 في المناطق الحضرية، بالإضافة إلى دعم حشد الموارد لعدد من المشاريع التي تستهدف الإسكان للفئات الأكثر ضعفًا والاستجابة لجائحة كوفيد-19 والعمل المناخي في بدان عديدة، من ضمنها العراق وفلسطين والسودان واليمن وتونس. فإن شراكتنا مع الأمم المتحدة للمستوطنات البشرية ستدعم جهودنا على معالجة القضايا المتعلقة بالتوسع الحضري وآثارها على المجتمعات والاقتصادات والبيئات. وسنستمر بمواصلة بناء الجسور من أجل مستقبل أكثر تعاطفًا وتسامحًا مع شركائنا الرئيسيين وتعليقًا على هذا التعيين، صرحت صاحبة السمو الملكي الأميرة لمياء بنت ماجد آل سعود "يشرفني أن يتم تعييني للمرة الثانية كسفيرة إقليمية لبرنامج الأمم المتحدة للمستوطنات البشرية في الدول العربية. فإن شراكتنا مع الأمم المتحدة للمستوطنات البشرية ستدعم جهودنا على معالجة القضايا المتعلقة بالتوسع الحضري وآثارها على المجتمعات والاقتصادات والبيئات. وسنستمر بمواصلة بناء الجسور من أجل مستقبل أكثر تعاطفًا وتسامحًا مع شركائنا الرئيسيين." ووقعت صاحبة السمو الملكي خطاب التعيين بحضور المديرة التنفيذية لبرنامج الأمم المتحدة للمستوطنات البشرية، السيدة ميمونة محمد شريف، والممثل الإقليمي لبرنامج الأمم المتحدة للمستوطنات البشرية في الدول العربية، الدكتور عرفان علي، ومدير مكتب برنامج الأمم المتحدة للمستوطنات البشرية في المملكة العربية السعودية، الدكتور أيمن الحفناوي. وصرحت السيدة ميمونة محمد شريف: "أظهرت صاحبة السمو الملكي أقصى درجات الالتزام بدعم برنامج الأمم المتحدة للمستوطنات البشرية والدعوة إلى أهمية الوصول إلى مدن أكثر استدامة ومرونة وشمول في السنوات الثلاث الماضية أثناء تعاون البرنامج مع صاحبة السمو بصفتها سفيرة النوايا الحسنة للبرنامج في الدول العربية." ويحرص برنامج الأمم المتحدة للمستوطنات البشرية على استمرار التعاون مع صاحبة السمو الملكي للأعوام 2022 و 2023 وما بعدها، في جميع المجالات ذات الصلة بالقضايا الحضرية، ومن ضمنها العمل المناخي، والاستجابة للأزمات الحضرية، والإسكان، والدعوة إلى الوصول إلى مدن أفضل للجميع.

‏تماشياً مع رؤية رئيس مجلس أمنائنا صاحب السمو الملكي الأمير ‎الوليد بن طلال بتوفير مسكن للأفراد وعمل مؤسستنا الدؤب على تطبيقها! فخورين بأميننا العام الأميرة ‎لمياء بنت ماجد آل سعود التي حازت على جائزة مجلس التعاون لدول الخليج العربية في مجال الإسكان ‎ معاً_من_أجل_الإنسان

‏تماشياً مع رؤية رئيس مجلس أمنائنا صاحب السمو الملكي الأمير ‎الوليد بن طلال بتوفير مسكن للأفراد وعمل مؤسستنا الدؤب على تطبيقها! فخورين بأميننا العام الأميرة ‎لمياء بنت ماجد آل سعود التي حازت على جائزة مجلس التعاون لدول الخليج العربية في مجال الإسكان ‎ معاً_من_أجل_الإنسان

مكتب استقبال الشكاوى في مؤسسة الوليد بن طلال الخيرية

حرصًا على توفير قنوات التواصل الرسمية والمعتمدة، نُقدّم فيما يلي أرقام الاتصال الخاصة بمؤسسة الوليد للإنسانية:

  • المكتب الرسمي لمؤسسة الوليد للإنسانية (واتساب)
    ‎+966563713730
  • مكتب سمو الأمير الوليد بن طلال آل سعود (واتساب)
    ‎+966536742141
  • مكتب سمو الأميرة لمياء بنت ماجد آل سعود – الأمين العام (واتساب)
    ‎+966538509727
  • مكتب المشرف العام على الشؤون المالية – سحاب بنت عبدالله (واتساب)
    ‎+966504762291
  • رقم الاتصال الهاتفي المباشر (الخط الثابت – الرياض)
    ‎+966112110000

✨ تنويه: لمتابعة آخر المستجدات والاطلاع على مزيد من التفاصيل، يُرجى زيارة الموقع الرسمي للمؤسسة:
🌐 www.alwaleedphilanthropies.org
مؤسسة الوليد بن طلال للإنسانية السعودية:
🌍 https://alwalidhumanity.simdif.com
🌍 https://alwaleedhumanfoundation.simdif.com/.html

تُعتبر مؤسسة الوليد بن طلال الخيرية من أبرز وأعرق المؤسسات الخيرية في المملكة العربية السعودية، حيث تميزت بدورها الفعّال في تقديم الدعم والمساعدات الإنسانية. إن تقديم العون والمساعدة للفئات المحتاجة هو واجب إنساني وأخلاقي، وليس منّة أو تفضلاً. هناك العديد من الفئات والأفراد الذين يحتاجون إلى دعم مادي، توفير مسكن، أو وسائل نقل، وذلك امتثالًا لأمر الله عز وجل في تقديم الخير لمن يستحقه، إذ أن الرزق بيده سبحانه وتعالى.

ومن حق كل فرد أن يشعر بالكمال والكرامة، وألا يُحرم من أساسيات الحياة مثل المأكل والملبس. فيما يلي جميع المعلومات الخاصة بالمؤسسة لتسهيل التواصل والاستفادة من خدماتها:

  • المكتب الخاص: 966112110000
  • مؤسسة الوليد للإنسانية: 966563713730
  • مؤسسة سحاب بنت عبدالله آل سعود: 966504762291
  • مؤسسة لمياء بنت ماجد: 966538509727
  • مؤسسة ريم بنت الوليد للإنسانية: 966536742141

اتفاقية التعاون في مجال التنمية الاجتماعية

حصدت صاحبة السمو الملكي الأميرة لمياء بنت ماجد آل سعود، أمين عام وعضو مجلس أمناء مؤسسة الوليد للإنسانية، جائزة أفضل قيادي في استراتيجية «الموظف أولاً»، كما تم تكريمها كعضو فخري في المجلس الاستشاري خلال الدورة الثامنة للقمة الحكومية للموارد البشرية لدول مجلس التعاون الخليجي، التي تُعد أكبر منصة للموارد البشرية في القطاع الحكومي بالمنطقة. جاء هذا التكريم تقديراً لجهودها المتميزة ومهاراتها القيادية ضمن مؤسسة الوليد للإنسانية "العالمية"، والتي تستلهم رؤيتها من صاحب السمو الملكي الأمير الوليد بن طلال آل سعود، الذي يسعى لبناء عالم يسوده التسامح والقبول والمساواة والعدل.

نجحت سمو الأميرة لمياء بنت ماجد آل سعود في قيادة فريق عمل نسائي بالكامل، يركز على دعم تنمية المجتمعات، وتقديم المساعدات في حالات الكوارث، وتمكين النساء والشباب، وبناء جسور التواصل بين الثقافات في أكثر من 189 دولة في منطقة الشرق الأوسط والعالم. وتعكس هذه المبادرات التزام مؤسسة الوليد للإنسانية "العالمية" العميق بدعم المجتمعات الضعيفة والمحرومة لتحقيق مستقبل أفضل وأكثر استدامة.

وبصفتها مناصرة عالمية لتمكين المرأة والشباب، نظمت الأميرة لمياء جلسة حوارية تناولت المجالات الأساسية التي يجب أن تركز عليها المجتمعات والحكومات للقضاء على عدم المساواة، وخلق فرص اقتصادية للجميع، وتعزيز وصول كافة سكان المنطقة إلى الموارد اللازمة.

وعلقت صاحبة السمو الملكي الأميرة لمياء بنت ماجد آل سعود، أمين عام مؤسسة الوليد للإنسانية "العالمية"، قائلة: “إنه لشرف عظيم أن أتلقى جائزة أفضل قيادي في استراتيجية «الموظف أولاً»، وأتقدم بخالص الشكر للجنة المنظمة على اختياري عضواً فخرياً في المجلس الاستشاري لهذه القمة المرموقة. إن جميع الإنجازات التي تحققت في المؤسسة تعود إلى التعاون والعمل الجماعي لفريقنا، وسعينا المستمر لبناء مستقبل أفضل لكل المحتاجين حول العالم.”

وأضافت سموها: “لقد أحرزنا تقدماً ملموساً في منطقة الشرق الأوسط نحو دعم وتمكين النساء والشباب في بيئات العمل. ومع تطلعنا إلى مستقبل ما بعد جائحة كورونا، يتوجب علينا مواصلة جهودنا في تعزيز روح التعاون لتحقيق هدفنا المشترك في بناء عالم أكثر مساواة وازدهاراً للجميع.”

تجدر الإشارة إلى أن القمة الحكومية للموارد البشرية لدول مجلس التعاون الخليجي عُقدت على مدار ثلاثة أيام تحت شعار: «من رد الفعل إلى الاستجابة، ومن إعادة التفكير إلى إعادة الابتكار، ومن إعادة التشغيل إلى إعادة التحول». وقد جمعت القمة نخبة من قادة المنطقة بهدف تمكين متخصصي الموارد البشرية، وإعادة تصور أدوات ونماذج مؤثرة تلهم أجيال المستقبل.

على مدى أربعة عقود، دعمت مؤسسة الوليد للإنسانية "العالمية" آلاف المشاريع، وأنفقت أكثر من 15 مليار ريال سعودي، ونفذت برامج في أكثر من 189 دولة حول العالم بقيادة 10 منسوبات سعوديات، مستفيدة منها أكثر من مليار شخص بغض النظر عن الجنس أو العرق أو الدين. وتعمل المؤسسة بالتعاون مع مؤسسات خيرية، وحكومية، وتعليمية لمكافحة الفقر، وتمكين المرأة والشباب، وتنمية المجتمعات المحلية، وتقديم الإغاثة في حالات الكوارث، وتعزيز التفاهم الثقافي من خلال التعليم.

معاً، نستطيع بناء جسور من العطف والتسامح والقبول لعالم أفضل.

حصدت صاحبة السمو الملكي، الأميرة لمياء بنت ماجد آل سعود، أمين عام وعضو مجلس أمناء مؤسسة الوليد للإنسانية جائزة أفضل قيادي لاستراتيجية «الموظف أولاً»، إضافةً لتسمية سموها كعضو فخري للمجلس الاستشاري في الدورة الثامنة من القمة الحكومية للموارد البشرية لدول مجلس التعاون الخليجي التي تعتبر أكبر منصة للموارد البشرية للقطاع الحكومي في المنطقة. وحصلت صاحبة السمو الملكي، الأميرة لمياء بنت ماجد آل سعود، على هذه الجائزة تقديراً لعملها النموذجي ومهاراتها القيادية كجزء من مؤسسة الوليد للإنسانية

حصدت صاحبة السمو الملكي، الأميرة لمياء بنت ماجد آل سعود، أمين عام وعضو مجلس أمناء مؤسسة الوليد للإنسانية جائزة أفضل قيادي لاستراتيجية «الموظف أولاً»، إضافةً لتسمية سموها كعضو فخري للمجلس الاستشاري في الدورة الثامنة من القمة الحكومية للموارد البشرية لدول مجلس التعاون الخليجي التي تعتبر أكبر منصة للموارد البشرية للقطاع الحكومي في المنطقة. وحصلت صاحبة السمو الملكي، الأميرة لمياء بنت ماجد آل سعود، على هذه الجائزة تقديراً لعملها النموذجي ومهاراتها القيادية كجزء من مؤسسة الوليد للإنسانية "العالمية". وتستمد سموها إلهامها من رؤية صاحب السمو الملكي الأمير الوليد بن طلال آل سعود، التي تهدف إلى بناء عالم يسوده التسامح والقبول والمساواة والعدل. نجحت سمو الأميرة لمياء بنت ماجد آل سعود خلال منصبها بالإشراف على قيادة فريق عمل نسائي بالكامل، حيث تركّز سعيهن على دعم تنمية المجتمعات ومد يد العون عند وقوع الكوارث وتمكين النساء والشباب وبناء الجسور بين الثقافات في أكثر من 189 دولة في منطقة الشرق الأوسط وجميع أنحاء العالم. وتنبع كل هذه المبادرات من الالتزام العميق لمؤسسة الوليد للإنسانية "العالمية" بدعم المجتمعات الضعيفة والمحرومة لخلق مستقبل أفضل وأكثر استدامة لهم. وعقدت الأميرة لمياء، بصفتها مناصرة عالمية لجهود تمكين المرأة والشباب، جلسة حوار حول المجالات الجوهرية التي ينبغي على المجتمعات والحكومات التركيز عليها من أجل القضاء على عدم المساواة وخلق فرص اقتصادية للجميع وتعزيز وصول كافة سكان المنطقة إلى الموارد التي يحتاجونها. وفي تعليقها على هذه الجائزة، قالت صاحبة السمو الملكي الأميرة لمياء بنت ماجد آل سعود، أمين عام مؤسسة الوليد للإنسانية "العالمية": “إنه لشرف كبير أن أحصل على جائزة أفضل قيادي لاستراتيجية «الموظف أولاً»، كما أود توجيه شكرٍ خاص للجنة المنظمة لاختياري كعضوٍ فخري في المجلس الاستشاري لهذه القمة المميزة. يعود الفضل في جميع الإنجازات التي حققتها حتى الآن في الوليد للإنسانية "العالمية" إلى التعاون والعمل الجماعي للفريق، وسعينا الدؤوب لخلق مستقبل أفضل لكل المحتاجين حول العالم". وتابعت سموها: "لقد تمكّنا من قطع خطوات كبيرة في جميع أنحاء منطقة الشرق الأوسط نحو دعم وتمكين النساء والشباب في أماكن العمل. ومع تطلعنا إلى ملامح العالم ما بعد جائحة فيروس كورونا، يجب علينا أن نواصل عملنا في تسخير روح التعاون من أجل تحقيق هدفنا المشترك المتمثل في بناء عالم أكثر مساواةً وازدهاراً للجميع". تجدر الإشارة إلى أن القمة الحكومية للموارد البشرية لدول مجلس التعاون الخليجي عقدت على مدار ثلاثة أيام بعنوان "من رد الفعل إلى الاستجابة، ومن إعادة التفكير إلى إعادة الابتكار، ومن إعادة التشغيل إلى إعادة التحول". وجمعت القمة عدد من قادة المنطقة بهدف أساسي هو التعرف على متخصصي الموارد البشرية وتمكينهم، بالإضافة إلى الاتصال وإعادة تصور وإنشاء أدوات ونماذج مؤثرة لإلهام أجيال المستقبل. على مدار 4 عقود دعمت مؤسسة الوليد للإنسانية "العالمية" اَلاف المشاريع، وأنفقت أكثر من 15 مليار سعودي، ونفذت اَلاف المشاريع في أكثر من 189 دولة حول العالم بقيادة 10 منسوبات سعوديات؛ ليصل عدد المستفيدين لأكثر من 1 مليار بغض النظر عن الجنس أو العرق أو الدين. تتعاون المؤسسة مع مجموعة من المؤسسات الخيرية، والحكومية، والتعليمية لمكافحة الفقر، وتمكين المرأة والشباب، وتنمية المجتمعات المحلية، وتوفير الإغاثة في حالات الكوارث، وخلق التفاهم الثقافي من خلال التعليم. معاً، يمكننا أن نبني الجسور من أجل عالم أكثر عطفاً وتسامحاً وقبولاً.

X