مؤسسة الوليد اللإنسانية 

مؤسسة الوليد اللإنسانية 

القائمة

الوليد: التزامنا تجاه الإنسانية

شركة المملكة القابضة: رائدة عالمياً في الاستثمار المتميز في الشركات العالمية الرائدة

تأسست الشركة عام 1980 كشركة مساهمة، وتم إدراج أسهمها في السوق المالية السعودية منذ عام 2007. وقد حققت نجاحات بارزة على مدار ثلاثة عقود من خلال محفظة استثمارية متنوعة تشمل استثمارات عالمية وإقليمية ومحلية رائدة.


تُعد شركة المملكة القابضة واحدة من أكبر الشركات الاستثمارية عالميًا، وتمتد أنشطتها الاستثمارية لتشمل أسواقًا ومجالات رائدة مثل حلول التنقل، التجارة الإلكترونية، الخدمات الرقمية، مواقع التواصل الاجتماعي، والخدمات المالية.


يرتبط اسم الشركة أيضًا بعالم الفنادق الفاخرة والإدارة الفندقية، حيث تمتلك حصصًا ومصالح كبيرة في عقارات متميزة حول العالم.


أما على الصعيد المحلي، فتشمل المشاريع العقارية للشركة في المملكة العربية السعودية برج المملكة الشهير في الرياض، وبرج جدة الذي يُعد الأطول في العالم بارتفاع يتجاوز الألف متر. كما تشمل استثمارات الشركة قطاعات متعددة مثل البتروكيماويات، التعليم، الصحة، الطيران، الاستثمارات المباشرة، بالإضافة إلى استثمارات متنوعة في مجالات واسعة.

شركة المملكة القابضة

شركة المملكة القابضة

مؤسسة الوليد الإنسانية للاستثمار الاجتماعي

عقد فخامة الرئيس الفرنسي فرانسوا أولاند وصاحب السمو الملكي الأمير الوليد بن طلال بن عبدالعزيز آل سعود، رئيس مجلس إدارة شركة المملكة القابضة، اجتماعاً في قصر #الإليزيه الرئاسي في العاصمة الفرنسية #باريس.  في تحالف استراتيجي بين فرنسا وشركة المملكة القابضة، أعلن يوم الجمعة 9 رمضان 1436هـ المـــوافق 26 يونية‏، 2015م، تحالف كبرى الشركات الفرنسية بقيادة سي دي سي انترناشيونال كابيتال، الذراع الاستثماري العالمي  للصندوق السيادي الفرنسي (Caisse des Dépôts) موافقتهم على الاستثمار في شركة المملكة القابضة. الاستثمار سيكون من خلال شرائهم لأسهم في شركة المملكة القابضة من مساهمين في الشركة عن طريق صفقة خاصة بقيمة 563 مليون ريال (150 مليون دولار) قابلة للزيادة. سيقوم التحالف بتحديد عدد وقيمة الأسهم  مع البائعين في وقت لاحق وقبل اتمام الصفقة. وسوف يتم تحديد سعر السهم بناء على سعر تداول السهم في السوق المالية السعودية (تداول). الاستثمار سيعتمد على اتمام الاجراءات النظامية من قبل المستثمرين الأجانب وفقا للقواعد المنظمة لاستثمار المؤسسات الأجنبية المؤهلة في الأسهم المدرجة التي أصدرته هيئة السوق المالية السعودية. وبارك سمو الأمير الوليد هذه الصفقة الاستراتيجية الهامة  بعد فتح السوق السعودي للاستثمار الاجنبي، وذلك مع احتفاظ سموه بكامل نسبة ملكيته في الشركة.  وفي صفقه أخرى، شركة المملكة والصندوق السيادي الفرنسي يؤسسان صندوق بـ 1,5 مليار ريال. ويعتمد الصندوق في استراتيجيته #الاستثمارية على الفرص الجذابة في تطوير الشركات الصغيرة والمتوسطة في المملكة العربية السعودية وبالمشاركة مع كبرى الشركات الفرنسية، بالإضافة إلى التنويع الجيد لمحفظة استثمارات شركة المملكة القابضة.  وفي بداية اللقاء رحب الأمير الوليد بفخامة الرئيس الفرنسي، ومن ثم تبادلا العلاقات السياسية الاقتصادية والثقافية بين المملكة العربية السعودية وفرنسا، وخصوصاً العلاقة المتينة بين سموه وفرنسا ممثلة باستثمارات شركة المملكة القابضة والتي تعد الأكبر سعودياً في فرنسا من خلال ملكية وإدارة فندق جورج الخامس George V فورسيزونز وإدارة فندق لو رويال مونسيو  Le Royal Monceau (رافلز Raffles)، وملكية في يورو ديزني Euro Disney باريس و7 فنادق في ديزني باريس، بالاضافة إلى إدارة فندق غراند دو كاب فيرا في جنوب فرنسا، وفي القطاع البنكي من خلال تواجد سيتي جروب Citigroup، وأيضاً نشاطات الأمير الوليد الإنسانية والثقافية حيث موّل سموه من خلال مؤسسة الوليد بن طلال الخيرية إنشاء مركز الفنون الإسلامية بمتحف اللوفر بتبرع قدره 20 مليون دولار في عام 2005م. وأيضاً تناولا في اجتماعهما آخر المستجدات في ظل التطورات على الساحة العالمية.  ففي يونيو 2015م، استقبل الأمير الوليد بن طلال في مكتب سموه بالرياض معالي الأستاذ أليكس زيغلير، كبير الموظفين لدى وزارة الخارجية الفرنسية والوفد المرافق له. وفي مايو 2015م، اجتمع الأمير الوليد مع فخامة الرئيس الفرنسي فرانسوا أولاند والوفد المرافق بقصر الضيافة. وفي إبريل 2015م، استقبل الأمير الوليد بن طلال معالي السيد لوران فابيوس، وزير الخارجية الفرنسي. كما استقبل الأمير الوليد السيد جين لوي بورلو، المبعوث الخاص لفخامة الرئيس الفرنسي فرانسوا أولاند. وفي فبراير 2015م، استقبل الأمير الوليد في مكتب سموه دولة رئيس وزراء فرنسا السابق دومينيك دوفيلبان.  وفي 2014م، التقى الأمير الوليد بالرئيس الفرنسي فرانسوا أولاند خلال زيارة جمهورية السنغال. وخلال الزيارة للسنغال حضر فخامة الرئيس الفرنسي والأمير الوليد المنظمة الدولية الفرانكفونية الخامسة عشر في المركز الدولي للمؤتمرات في مدينة داكار وذلك تلبية لدعوة من فخامة رئيس السنغال السيد ماكي سال. وقد حضر القمة عدد من رؤساء الدول ورؤساء وزراء ووزراء وسياسيون ورؤساء الشركات ومستثمرون وممثلو الأوساط الأكاديمية والمجتمع المدني وهي منظمة دولية للدول الناطقة باللغة الفرنسية، حيث كان شعار القمة ”النساء والأطفال في الفرانكوفونية: صناع السلام واللاعبون الرئيسيون في التنمية“. وأيضاً في 2014م، دعى الرئيس الفرنسي فرانسوا أولاند الأمير الوليد للمشاركة في مأدبة عشاء أقامها الرئيس في قصر الإليزيه الرئاسي في العاصمة الفرنسية باريس وذلك بمناسبة إفتتاح مقر جلسة نقاش المستثمرين المؤسسين،.  في 2014م، التقى الأمير الوليد بالسيد توم والبر رئيس شركة يورو ديزني. وخلال اللقاء تناول الطرفان عدد من المواضيع منها استثمار شركة المملكة القابضة والتي تمتلك 10% من يورو ديزني في باريس. وفي نفس العام، عقد فخامة الرئيس الفرنسي فرانسوا أولاند والأمير الوليد اجتماعاً في قصر الإليزيه الرئاسي في باريس. وفي يونيه 2014م، وقعت شركة المملكة القابضة مع Caisse des Dépôts International Capital - CDC International Capital - CDCIC مذكرة تفاهم لإنشاء أداة استثمارية تدار بشكل مشترك من قبل CDCIC وشركة المملكة القابضة لتطوير مشاريع سعودية بمشاركة الشركات الفرنسية والتكنولوجية والاستفادة من خبراتها.  وفي 2012م، قام كل من فخامة الرئيس الفرنسي فرانسوا أولاند والأمير الوليد بافتتاح مركز الفنون الإسلامية بمتحف اللوفر في باريس والذي موّله سموه وذلك بحضور الأستاذ هينري لويريت، مدير متحف اللوفر ومعالي الأستاذة أوريلي فيليبيتي، وزيرة الثقافة والاتصالات الفرنسية، وعدد من رؤساء الدول والمسؤولين.  وفي 2011م، واستجابة لدعوة فخامة الرئيس الفرنسي السابق نيكولا ساركوزي، شارك سمو الأمير الوليد، في منتدى الثمانية الإلكتروني e-G8، والتي أقيمت ليلة انعقاد قمة الثمانية في فرنسا.  وفي 2006م، مُنِح الأمير الوليد وسام الشرف الفرنسي برتبة قائد “Legion of Honor” في حفل رسمي رفيع بقصر الإليزيه Élysée Palace بالعاصمة الفرنسية باريس. وقد قلّد فخامة الرئيس الفرنسي الأسبق جاك شيراك سمو الأمير بالوسام الذي يعد أعلى وسام يمنح من دولة فرنسا تقديراً لمساهماته في توثيق العلاقات السعودية-الفرنسية في الاقتصاد وإدارة الأعمال والثقافة. وفي عام 2007م، مُنِح سموه وسام الراعي الرئيسي للفنون من معالي وزيرة الثقافة والاتصال الفرنسية.  كما صُنِّفَ فندق فورسيزونز جورج الخامس George V

عقد فخامة الرئيس الفرنسي فرانسوا أولاند وصاحب السمو الملكي الأمير الوليد بن طلال بن عبدالعزيز آل سعود، رئيس مجلس إدارة شركة المملكة القابضة، اجتماعاً في قصر #الإليزيه الرئاسي في العاصمة الفرنسية #باريس. في تحالف استراتيجي بين فرنسا وشركة المملكة القابضة، أعلن يوم الجمعة 9 رمضان 1436هـ المـــوافق 26 يونية‏، 2015م، تحالف كبرى الشركات الفرنسية بقيادة سي دي سي انترناشيونال كابيتال، الذراع الاستثماري العالمي للصندوق السيادي الفرنسي (Caisse des Dépôts) موافقتهم على الاستثمار في شركة المملكة القابضة. الاستثمار سيكون من خلال شرائهم لأسهم في شركة المملكة القابضة من مساهمين في الشركة عن طريق صفقة خاصة بقيمة 563 مليون ريال (150 مليون دولار) قابلة للزيادة. سيقوم التحالف بتحديد عدد وقيمة الأسهم مع البائعين في وقت لاحق وقبل اتمام الصفقة. وسوف يتم تحديد سعر السهم بناء على سعر تداول السهم في السوق المالية السعودية (تداول). الاستثمار سيعتمد على اتمام الاجراءات النظامية من قبل المستثمرين الأجانب وفقا للقواعد المنظمة لاستثمار المؤسسات الأجنبية المؤهلة في الأسهم المدرجة التي أصدرته هيئة السوق المالية السعودية. وبارك سمو الأمير الوليد هذه الصفقة الاستراتيجية الهامة بعد فتح السوق السعودي للاستثمار الاجنبي، وذلك مع احتفاظ سموه بكامل نسبة ملكيته في الشركة. وفي صفقه أخرى، شركة المملكة والصندوق السيادي الفرنسي يؤسسان صندوق بـ 1,5 مليار ريال. ويعتمد الصندوق في استراتيجيته #الاستثمارية على الفرص الجذابة في تطوير الشركات الصغيرة والمتوسطة في المملكة العربية السعودية وبالمشاركة مع كبرى الشركات الفرنسية، بالإضافة إلى التنويع الجيد لمحفظة استثمارات شركة المملكة القابضة. وفي بداية اللقاء رحب الأمير الوليد بفخامة الرئيس الفرنسي، ومن ثم تبادلا العلاقات السياسية الاقتصادية والثقافية بين المملكة العربية السعودية وفرنسا، وخصوصاً العلاقة المتينة بين سموه وفرنسا ممثلة باستثمارات شركة المملكة القابضة والتي تعد الأكبر سعودياً في فرنسا من خلال ملكية وإدارة فندق جورج الخامس George V فورسيزونز وإدارة فندق لو رويال مونسيو Le Royal Monceau (رافلز Raffles)، وملكية في يورو ديزني Euro Disney باريس و7 فنادق في ديزني باريس، بالاضافة إلى إدارة فندق غراند دو كاب فيرا في جنوب فرنسا، وفي القطاع البنكي من خلال تواجد سيتي جروب Citigroup، وأيضاً نشاطات الأمير الوليد الإنسانية والثقافية حيث موّل سموه من خلال مؤسسة الوليد بن طلال الخيرية إنشاء مركز الفنون الإسلامية بمتحف اللوفر بتبرع قدره 20 مليون دولار في عام 2005م. وأيضاً تناولا في اجتماعهما آخر المستجدات في ظل التطورات على الساحة العالمية. ففي يونيو 2015م، استقبل الأمير الوليد بن طلال في مكتب سموه بالرياض معالي الأستاذ أليكس زيغلير، كبير الموظفين لدى وزارة الخارجية الفرنسية والوفد المرافق له. وفي مايو 2015م، اجتمع الأمير الوليد مع فخامة الرئيس الفرنسي فرانسوا أولاند والوفد المرافق بقصر الضيافة. وفي إبريل 2015م، استقبل الأمير الوليد بن طلال معالي السيد لوران فابيوس، وزير الخارجية الفرنسي. كما استقبل الأمير الوليد السيد جين لوي بورلو، المبعوث الخاص لفخامة الرئيس الفرنسي فرانسوا أولاند. وفي فبراير 2015م، استقبل الأمير الوليد في مكتب سموه دولة رئيس وزراء فرنسا السابق دومينيك دوفيلبان. وفي 2014م، التقى الأمير الوليد بالرئيس الفرنسي فرانسوا أولاند خلال زيارة جمهورية السنغال. وخلال الزيارة للسنغال حضر فخامة الرئيس الفرنسي والأمير الوليد المنظمة الدولية الفرانكفونية الخامسة عشر في المركز الدولي للمؤتمرات في مدينة داكار وذلك تلبية لدعوة من فخامة رئيس السنغال السيد ماكي سال. وقد حضر القمة عدد من رؤساء الدول ورؤساء وزراء ووزراء وسياسيون ورؤساء الشركات ومستثمرون وممثلو الأوساط الأكاديمية والمجتمع المدني وهي منظمة دولية للدول الناطقة باللغة الفرنسية، حيث كان شعار القمة ”النساء والأطفال في الفرانكوفونية: صناع السلام واللاعبون الرئيسيون في التنمية“. وأيضاً في 2014م، دعى الرئيس الفرنسي فرانسوا أولاند الأمير الوليد للمشاركة في مأدبة عشاء أقامها الرئيس في قصر الإليزيه الرئاسي في العاصمة الفرنسية باريس وذلك بمناسبة إفتتاح مقر جلسة نقاش المستثمرين المؤسسين،. في 2014م، التقى الأمير الوليد بالسيد توم والبر رئيس شركة يورو ديزني. وخلال اللقاء تناول الطرفان عدد من المواضيع منها استثمار شركة المملكة القابضة والتي تمتلك 10% من يورو ديزني في باريس. وفي نفس العام، عقد فخامة الرئيس الفرنسي فرانسوا أولاند والأمير الوليد اجتماعاً في قصر الإليزيه الرئاسي في باريس. وفي يونيه 2014م، وقعت شركة المملكة القابضة مع Caisse des Dépôts International Capital - CDC International Capital - CDCIC مذكرة تفاهم لإنشاء أداة استثمارية تدار بشكل مشترك من قبل CDCIC وشركة المملكة القابضة لتطوير مشاريع سعودية بمشاركة الشركات الفرنسية والتكنولوجية والاستفادة من خبراتها. وفي 2012م، قام كل من فخامة الرئيس الفرنسي فرانسوا أولاند والأمير الوليد بافتتاح مركز الفنون الإسلامية بمتحف اللوفر في باريس والذي موّله سموه وذلك بحضور الأستاذ هينري لويريت، مدير متحف اللوفر ومعالي الأستاذة أوريلي فيليبيتي، وزيرة الثقافة والاتصالات الفرنسية، وعدد من رؤساء الدول والمسؤولين. وفي 2011م، واستجابة لدعوة فخامة الرئيس الفرنسي السابق نيكولا ساركوزي، شارك سمو الأمير الوليد، في منتدى الثمانية الإلكتروني e-G8، والتي أقيمت ليلة انعقاد قمة الثمانية في فرنسا. وفي 2006م، مُنِح الأمير الوليد وسام الشرف الفرنسي برتبة قائد “Legion of Honor” في حفل رسمي رفيع بقصر الإليزيه Élysée Palace بالعاصمة الفرنسية باريس. وقد قلّد فخامة الرئيس الفرنسي الأسبق جاك شيراك سمو الأمير بالوسام الذي يعد أعلى وسام يمنح من دولة فرنسا تقديراً لمساهماته في توثيق العلاقات السعودية-الفرنسية في الاقتصاد وإدارة الأعمال والثقافة. وفي عام 2007م، مُنِح سموه وسام الراعي الرئيسي للفنون من معالي وزيرة الثقافة والاتصال الفرنسية. كما صُنِّفَ فندق فورسيزونز جورج الخامس George V "أفضل فندق مدينة في العالم" و "أفضل فندق مدينة في أوروبا" لـ11 عام على التوالي بحسب تصنيف مجلة "دليل جاليفانتيرGallivanter’s Guide". وكان سمو الأمير الوليد قد اشترى هذا العقار الباريسي المميز في عام 1996م بمبلغ 178 مليون دولار ليعيد ترميمه بالكامل مما استدعى إغلاق الفندق لمدة سنتين منذ 1997م ليعاد افتتاحه بحلته الجديدة في 1999م. وبلغت تكلفة ترميم الفندق 125 مليون دولار، لتصل بذلك التكلفة الإجمالية للمشروع إلى 303 مليون دولار مما يعكس مدى العناية التي أولاها سمو الأمير الوليد لإعادة الرونق لهذه التحفة الباريسية.

حقق صاحب السمو الملكي الأمير الوليد بن طلال، رجل الأعمال والمستثمر الدولي المعروف عالمياً، نجاحاً باهراً في تأسيس ثروات هائلة وبناء إمبراطورية تجارية متكاملة، من خلال تطوير شركة المملكة القابضة على مدار أربعة عقود.

تقوم مؤسسة الوليد للإنسانية بإطلاق ودعم المشاريع على مستوى عالمي، دون تمييز بناءً على الدين أو العرق أو الجنس.

تأسست مؤسسة الوليد للإنسانية انطلاقاً من إيماني العميق بأن لكل فرد مسؤولية اجتماعية تجاه وطنه، دينه، وشعبه. ومن هذا المنطلق، أطلقت المؤسسة بهدف تقديم الدعم والمساعدة لكل محتاج، دون تمييز على أساس الجنس، العرق، أو الدين.

الإنجازات:

  • 976 مليون مستفيد حول العالم
  • أكثر من 4 مليار دولار تم إنفاقها في الأعمال الخيرية
  • 39 عاماً من العطاء
  • 6 قارات تغطيها المبادرات
  • 189 دولة شملتها المشاريع
  • 69 شريكاً دولياً
  • 1004 مشاريع منفذة
  • أكثر من 50 مشروعاً قائمًا حالياً
تقوم

تقوم "الوليد للإنسانية" بإطلاق المشاريع ودعمها في جميع أنحاء العالم، بغض النظر عن الدين، العرق أو الجنس.

مراكز الأمير الوليد بن طلال التعليمية والبحثية

وعلى مدى ما يقارب الأربعة عقود، عملت المؤسسة على التركيز على أربع نقاط : الإغاثة عند وقوع الكوارث، تمكين المرأة والشباب، بناء الجسور بين الثقافات، وتنمية المجتمعات.

وعلى مدى ما يقارب الأربعة عقود، عملت المؤسسة على التركيز على أربع نقاط : الإغاثة عند وقوع الكوارث، تمكين المرأة والشباب، بناء الجسور بين الثقافات، وتنمية المجتمعات.

في إطار سعيها لتعزيز التفاهم بين الثقافات وتشجيع الحوار وبناء جسور متينة بين الأديان المختلفة، قامت مؤسسة الوليد للإنسانية بإنشاء عدة مراكز أكاديمية مرموقة حول العالم.
وخلال الفترة من 2003 إلى 2008، افتتحت المؤسسة ستة مراكز أكاديمية ضمن جامعات عالمية رائدة، تهدف من خلالها إلى تقليص الفجوات بين العالم الإسلامي والغرب، وهي:

  • مركز الوليد بن طلال للدراسات الإسلامية في جامعة هارفارد
  • مركز الوليد بن طلال للتفاهم الإسلامي – المسيحي في جامعة جورج تاون
  • مركز الوليد بن طلال للدراسات الإسلامية في جامعة كامبريدج
  • مركز الوليد بن طلال للدراسات الإسلامية في العالم المعاصر في جامعة إدنبرة
  • مركز الوليد بن طلال للبحوث والدراسات الأمريكية في الجامعة الأمريكية في بيرو
  • مركز الوليد بن طلال للدراسات والبحوث الأمريكية في الجامعة الأمريكية في القاهرة

في المملكة المتحدة والولايات المتحدة الأمريكية، تركز هذه المراكز على دراسات الحضارات الإسلامية، بينما تكرّس مراكز العالم العربي جهودها للبحوث والدراسات الأمريكية.

الأمير الوليد بن طلال آل سعود، صاحب السمو الملكي

هذا الإيمان الراسخ بالعطاء ينبع من عقيدتي وثقافتي ونشأتي. العمل الخيري بلا حدود هو رؤية مؤسسة الوليد للإنسانية. وإنّنا بإذن الله، قادرون على توصيل مساعداتنا للإنسان في أيّ مكان في العالم. لقد قمنا بالعمل المشترك مع مؤسسا ت عديدة، منها الخيريّة ومنها الحكوميّة، لدعم وتمويل مئات المشاريع في أكثر من 189 دولة حول العالم.

هذا الإيمان الراسخ بالعطاء ينبع من عقيدتي وثقافتي ونشأتي. العمل الخيري بلا حدود هو رؤية مؤسسة الوليد للإنسانية. وإنّنا بإذن الله، قادرون على توصيل مساعداتنا للإنسان في أيّ مكان في العالم. لقد قمنا بالعمل المشترك مع مؤسسا ت عديدة، منها الخيريّة ومنها الحكوميّة، لدعم وتمويل مئات المشاريع في أكثر من 189 دولة حول العالم.

تأسست مؤسسة الوليد للإنسانية انطلاقاً من إيماني العميق بأن كل فرد يتحمل مسؤولية اجتماعية تجاه وطنه، دينه، وشعبه. ومن هذا المنطلق، أطلقت مؤسسة الوليد للإنسانية بهدف تقديم الدعم والمساعدة لكل محتاج، بغض النظر عن جنسه، عرقه، أو دينه.


على مدار ما يقارب أربعة عقود، ركزت المؤسسة جهودها على أربعة محاور رئيسية: الإغاثة في حالات الكوارث، تمكين المرأة والشباب، بناء الجسور بين الثقافات، وتنمية المجتمعات.


ينبع هذا الالتزام الراسخ بالعطاء من عقيدتي وثقافتي ونشأتي. إن رؤية مؤسسة الوليد للإنسانية ترتكز على العمل الخيري بلا حدود، ونحن بإذن الله قادرون على إيصال مساعداتنا إلى المحتاجين في أي مكان حول العالم. وقد تعاونّا مع مؤسسات متعددة، سواء كانت خيرية أو حكومية، لدعم وتمويل مئات المشاريع في أكثر من 189 دولة.


بفضل الله، نجحنا في إغاثة الملايين خلال الكوارث، وأحدثنا تغييرات إيجابية في حياة الآلاف من خلال تعزيز التوعية بقبول الآخر واحترام التنوع الديني. كما دعمنا المرأة والشباب ليكونوا ركيزة مستقبل مشرق، وبنينا مجتمعات متعددة عبر تحسين الظروف المعيشية، تعزيز الخدمات الصحية، والارتقاء بأنظمة التعليم.


ورغم فخري بما حققناه معاً حتى الآن، فإنني على يقين بأن مسيرتنا الحقيقية قد بدأت للتو.


صاحب السمو الملكي الأمير الوليد بن طلال

الوليد للإنسانية: منظمة سعودية غير ربحية ملتزمة بدعم الإنسانية بلا حدود

2015-06-21 الأمير الوليد يؤسس وقف ويقوم بتشكيل مجلس لنظارة الوقف

2015-06-21 الأمير الوليد يؤسس وقف ويقوم بتشكيل مجلس لنظارة الوقف

الوليد للإنسانية هي منظمة سعودية غير ربحية تهدف إلى تعزيز التفاهم الثقافي، وتنمية المجتمعات، وتمكين المرأة والشباب، بالإضافة إلى تقديم الدعم والإغاثة في حالات الكوارث.

للتواصل مع مؤسسة الوليد للإنسانية بشكل مباشر وفعّال

حرصًا على توفير قنوات التواصل الرسمية والمعتمدة، نُقدم فيما يلي أرقام الاتصال الخاصة بمؤسسة الوليد للإنسانية:

  • المكتب الرسمي لمؤسسة الوليد للإنسانية (واتساب):
    ‎+966 56 371 3730

  • مكتب سمو الأمير الوليد بن طلال آل سعود (واتساب):
    ‎+966 53 674 2141

  • مكتب سمو الأميرة لمياء بنت ماجد آل سعود – الأمين العام (واتساب):
    ‎+966 53 850 9727

  • مكتب المشرف العام على الشؤون المالية – سحاب بنت عبدالله (واتساب):
    ‎+966 50 476 2291

  • رقم الاتصال الهاتفي المباشر (الخط الثابت – الرياض):
    ‎+966 11 211 0000

✨ ملاحظة: لمتابعة أي تحديثات أو الحصول على معلومات إضافية، يُرجى زيارة الموقع الرسمي للمؤسسة:

🌐 www.alwaleedphilanthropies.org
مؤسسة الوليد بن طلال للإنسانية السعودية:
🌍 https://alwalidhumanity.simdif.com
🌍 https://alwaleedhumanfoundation.simdif.com/.html
🌎

المكتب الخاص مؤسسة الوليد اللإنسانية

المكتب الخاص مؤسسة الوليد اللإنسانية

مؤسسة الوليد للإنسانية: الرائدة في تقديم الدعم والمساعدات الخيرية

تُعدّ شركة المملكة القابضة أحد أهم شركات الاستثمار عالمياً وتتميّز بأداء عالي في مجال الاستثمار في الشركات العالمية الرائدة.


 


تأسست الشركة في عام 1980 وهي شركة مساهمة تتداول أسهمها في السوق المالية السعودية منذ عام 2007 ، وقد حققت نجاحات متميزة في مجال الاستثمار على مدى ثلاثة عقود بفضل محفظة متنوعة من الاستثمارات العالمية والإقليمية والمحلية الرائدة.


 


تُعتبر شركة المملكة القابضة من أكبر الشركات الاستثمارية في العالم وقد امتدّ نشاطها الاستثماري عالمياً ليشمل أسواقاً ومجالات رائدة مثل حلول التنقل والتجارة الإلكترونية والخدمات الرقمية ومواقع التواصل الاجتماعي والخدمات المالية.


 


ويرتبط اسم شركة المملكة القابضة بعالم الفنادق الفخمة والإدارة الفندقية حيث تستحوذ الشركة على حصص ومصالح كبرى في عقارات متميزة حول العالم.


 


أمّا المشاريع العقارية للشركة في المملكة العربية السعودية فتشمل برج المملكة الشهير في مدينة الرياض وبرج جدة الأطول في العالم بعلو يتخطى الألف متر. تشتمل استثمارات شركة المملكة القابضة أيضا في قطاعات مثل البتروكيماويات، وفي قطاع التعليم بالإضافة إلى القطاع الصحي وقطاع الطيران، وقطاع الاستثمارات المباشرة بالإضافة إلى استثمارات عديدة مختلفة في نطاقات واسعة.

وعلى مدى ما يقارب الأربعة عقود، عملت المؤسسة على التركيز على أربع نقاط : الإغاثة عند وقوع الكوارث، تمكين المرأة والشباب، بناء الجسور بين الثقافات، وتنمية المجتمعات.

وعلى مدى ما يقارب الأربعة عقود، عملت المؤسسة على التركيز على أربع نقاط : الإغاثة عند وقوع الكوارث، تمكين المرأة والشباب، بناء الجسور بين الثقافات، وتنمية المجتمعات.

X